هو ده اللي بيخلينا خايفين ندخل في اي علاقات

أكثر ما يفسد العلاقات

ان تدخل العلاقة

بهدف تغيير الطرف الآخر

أو تقوم علاقتك مع أولادك أو أصدقائك علي عدم قبول شخصيتهم و طبيعتهم.. 


وانهم أبداً لن ينالوا رضاك حتى يكونوا أشخاص بمقايس مختلفة تحددها أنت

تبع لما تحب أو تكره.. 


ما دمتُ اخترتُ أن تكون طرفًا في علاقة معهم، فمن حقهم أن تقبلهم كما هم، وألا تجعل تغييرهم عما هم عليه شرطًا لإقامة ما بينكم 


من بين كل الإحتياجات يبقى القبول أهمها 

أن يجدوا في عيونك نظرة فخر لما هم عليهم 

أو بالرغم مما هم عليه.. 


ليست من مسؤوليتك إصلاح أو تغيير أو تربية الأشخاص

العلاقات تريد شركاء

أحترم حدودهم وأقبل بشريتهم ولا تتصيد عثرتهم 

أقبلهم كما هم ليتقبلوك كما أنت..

فيديوهات مرتبطة بالمقال
المقال السابقعنوان المقال السابق
المقال التاليعنوان المقال التالي